في 25 يناير 2011 ، اندلعت ثورة شعبية عُرفت باسم ثورة 25 يناير. استمرت الاعتراضات التعاونية لمدة 18 يومًا ، وفي 11 فبراير ، أعلن محمد حسني مبارك تنازله عن العرش وكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد. بدأت مصر مرحلة تسمى مرحلة الانتقال الشعبي ، حيث تم إجراء تصويت لتعديل دستور 71 ، والذي تضمن قصر المدة الرئاسية على فترتين فقط. كما تم اختيار مجلسي الشعب والشورى. في 21 يونيو 2012 ، تم إعلان محمد مرسي رئيسًا للديمقراطية بعد خيارات رئاسية تعددية شارك فيها 13 ناشطًا.
استمرت إدارة محمد مرسي لمصر مرة واحدة ، عندما اندلعت مظاهرات في 30 يونيو 2013 ، وحققت القوات المحصنة بقيادة وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي إنجازًا أطاح بالرئيس وعين عدلي منصور منصبًا. الرئيس المؤقت. اجتمع المتعاطفون مع الرئيس المخلوع في مكانين مهمين في القاهرة والجيزة لمدة 65 يومًا ، كما تم تفريق اعتصامهم ، وخلفت هذه العملية ونتائجها المئات من القتلى.
بعد فترة انتقالية لمرة واحدة ، تم إجراء خيارات رئاسية ، تم فيها ترشيح اثنين فقط من الناشطين ، وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي وحمدين صباحي. وقد انتشر فوز السيسي بإدارة مصر بـ96.1.
ومازال الحلم مستمر وكل القوى السياسية تحلم بنفس الحلم بتقدم مصر بالحريه والعداله الاجتماعية .
قد يعجبك ايضا
تعليقات
إرسال تعليق